و قد رجح الدكتور المازوني أن الخليفة هو يعقوب المنصور بعض مقابلة الأحداث التاريخية مع نص الرسالة.
و هذه الرسالة هي الثانية أما الأولى فنصها بعد الافتتاح :
إني لا أستغني عن دعائكم و دعاء الشرفاء إخوانكم نفعنا الله ببركتهم لينجح مقصودي و مقصود المسلمين من الله تعالى إذ دعوتكم و الله عندنا تفضل عن مائة ألف بطل فوق مائة ألف جواد ، فدعا له الشيخ فتوجه إلى الجهاد في سبيل الله ، فلما وصل و ظهرت له بركة الإجابة بدعوة الشيخ في نجاح مقصوده و نيل مراده في إعانة الله تعالى له على أعدائه و قمع شدتهم ، كتب من حضرة إشبيليا كتابا عرفه به بأنه قضى مأربه.
و هذه الرسالة هي الثانية أما الأولى فنصها بعد الافتتاح :
إني لا أستغني عن دعائكم و دعاء الشرفاء إخوانكم نفعنا الله ببركتهم لينجح مقصودي و مقصود المسلمين من الله تعالى إذ دعوتكم و الله عندنا تفضل عن مائة ألف بطل فوق مائة ألف جواد ، فدعا له الشيخ فتوجه إلى الجهاد في سبيل الله ، فلما وصل و ظهرت له بركة الإجابة بدعوة الشيخ في نجاح مقصوده و نيل مراده في إعانة الله تعالى له على أعدائه و قمع شدتهم ، كتب من حضرة إشبيليا كتابا عرفه به بأنه قضى مأربه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire